مواطنٌ مصري مقيم بالسعودية أفطر مع زميلته في العمل فتعرض للتشهير والسب والشتم على مواقع التواصل الاجتماعي وطُرد من عمله وتعرّض للترحيل من السعودية..
قد نتفق أو نختلف حول فداحة الفعل الذي أقدم عليه هذا الوافد المصري ومدى انتهاكه للأصول والأخلاق لكن لماذا لم تعاقب زميلته التي شاركته هذا الفيديو بمحض ارادتها وبكامل حريتها ؟..
ثم ان سلوكيات أخطر من مجرد الافطار مع زميلة في العمل انتهت بمكافآت وترقيات كذاك الشيخ الذي خرج علينا عبر الشاشات داعيا الناس الى عدم الخروج على حاكم يزني ويشرب الخمر نصف ساعة على الهواء والاكتفاء بالدعوة له بالهداية. فجاءته بعدها مكافأة وترقية وظيفية بتعيينه أستاذا جامعيا..
#مصري_يفطر_مع_سعودية