لا يزال الثوران البركاني مستمرا منذ أكثر من 50 يوماً بالقرب من ريكيافيك لكنّ المشهد الذي تُمكن رؤيته حتى من العاصمة الإيسلندية تبدّل، وجديده تَناوبٌ بين فترات من الهدوء تقطعها فجأة ينابيع كبيرة تقذف الحمم البركانية إلى ارتفاع قد يصل إلى مئات الأمتار.