تصدر اسم الفنان الإماراتي حسين الجسمي مواقع التواصل في دول عربية عدة، وذلك بعد حملة تضامن إلكتروني واسعة معه ردا على الإساءة التي طالته عقب حادثة بيروت.
واللافت أنها ليست المرة الاولى التي يتعرض فيها الجسمي لمثل هذا المواقف، إذ سبق وارتبط اسمه بأحداث مأساوية أو سلبية حصلت في بلدان عربية ودولية أخرى.