كان دافيد أغيلار في الخامسة من عمره عندما اكتشف ألعاب "ليغو" التي أصبحت ملاذاً يقيه سخرية الآخرين من إعاقته، وبنى الطفل المبدع وهو في التاسعة أول طرف اصطناعي من قطع التركيب الصغيرة... أما اليوم، وقد أصبح شابا، فحقق حلمه في جعل طفل آخر يستفيد مما يصنعه.