يتابع الأميركيون باهتمام كبير منذ اسبوع قصة فرار مجرم يوصف بأنه خطير جداً من سجنه بمساعدة محتملة من موظفة كانت تُعتبر مثالية في المؤسسة العقابية، إذ تكتسي عملية الهروب طابعاً رومانسياً لحصولها على خلفية ما يُعتقد أنه علاقة حب بين عملاق في الثامنة والثلاثين يتجاوز طوله المترين وامرأة قصيرة القامة تبلغ 56 عاماً.