رغم إطلاق سراحه وخروجه من مركز احتجاز المهاجرين في جزيرة مانوس في بابوا غينيا الجديدة، لا يزال وضع مصطفى عظيميتابار في البلاد محفوفا بالمخاطر ويتعين عليه التقدم للحصول على تأشيرة كل ستة أشهر، في بلد يحاول دوما أن يعكس صورة تعاونه مع المهاجرين الموهوبين والطموحين.