حالة من الغضب خلال الساعات الأخيرة، بسبب تعليق عدد من الدول الأوروبية زي أمريكا وكندا وأستراليا وإيطاليا تمويلها للوكالة الأممية لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، بعد اتهامات دولة الاحتلال إسرائيلي لها بأن موظفين في الوكالة قد يكونوا مشتركين في هجوم حركة حماس في طوفان الأقصى.