تصادف اليوم ذكرى الانقلاب العسكري الذي أوصل حزب البعث الى السلطة في سوريا في الثامن من اذار عام ثلاثة وستين.
وتأتي هذه الذكرى في ظل ارتباك يعيشه الحزب قيادة وقاعدة خاصة وأن الدستور الجديد حذف المادة التي منحت الحزب وكالة حصرية لقيادة المجتمع والدولة.
ويرى مراقبون أن أفكار البعث لم تحكم سوريا يوما بل كانت غطاء لبنية امنية اقتصادية.
تقرير/ مازن ابراهيم
2012/03/08